حقائق وألغاز
بقلم / صفوت سامى
كنت اتعجب حين اجد انه مكتوب على علبة السجائر ان التدخين يدمر الصحة ويسبب الوفاة ويزيد تعجبى اكثر فأكثر حين اجد من يشترى هذه العلبه ويشربها بل ويتصارع على شرائها بل ويتباهى بعضهم بانه يقوم بتدخين اكثر من علبة فى اليوم ومع تنوع الماركات وغلو الاسعار بوجه عام وعلب السجائر بوجه خاص نجد ان العدد لا يزال فى تزايد رغم وجود هذا التحذير الخطير وكنت دائما اقول فى نفسى ( غريبة !!! إذاى الشيطان قدر يخدع الناس دى كلها وخلاهم يشربوا الحاجة دى وهو كاتبلهم عليها انها تدمر الصحة وتسبب الوفاة ... علشان مايكونش ليهم حجه عند ربنا يوم القيامة لما يسألهم ربنا عاملت ايه فى صحتك ووديت فلوسك فين ) كنت فى الماضى اتعجب حتى اصبح العجب شىء عادى فاليوم نجد من الشيطان واتباعه ما هو اعظم وافجر مما فعلوه من قبل حين كتبوا على علبة السجائر انها سموم تدمر صحتك وتقتلك ومع ذلك الاقبال عليها متزايد وعلى الوجه الاخر نجد اتباع الشيطان اموالهم تزيد على حساب صحة واعمار ابناؤنا وللاسف ايضا على حساب اباؤنا واجدادنا ايضا .
كنت اتعجب حين اجد انه مكتوب على علبة السجائر ان التدخين يدمر الصحة ويسبب الوفاة ويزيد تعجبى اكثر فأكثر حين اجد من يشترى هذه العلبه ويشربها بل ويتصارع على شرائها بل ويتباهى بعضهم بانه يقوم بتدخين اكثر من علبة فى اليوم ومع تنوع الماركات وغلو الاسعار بوجه عام وعلب السجائر بوجه خاص نجد ان العدد لا يزال فى تزايد رغم وجود هذا التحذير الخطير وكنت دائما اقول فى نفسى ( غريبة !!! إذاى الشيطان قدر يخدع الناس دى كلها وخلاهم يشربوا الحاجة دى وهو كاتبلهم عليها انها تدمر الصحة وتسبب الوفاة ... علشان مايكونش ليهم حجه عند ربنا يوم القيامة لما يسألهم ربنا عاملت ايه فى صحتك ووديت فلوسك فين ) كنت فى الماضى اتعجب حتى اصبح العجب شىء عادى فاليوم نجد من الشيطان واتباعه ما هو اعظم وافجر مما فعلوه من قبل حين كتبوا على علبة السجائر انها سموم تدمر صحتك وتقتلك ومع ذلك الاقبال عليها متزايد وعلى الوجه الاخر نجد اتباع الشيطان اموالهم تزيد على حساب صحة واعمار ابناؤنا وللاسف ايضا على حساب اباؤنا واجدادنا ايضا .
اليوم نرى الشيطان واتباعه يضعون خطط ويضعون لها تواريخ محدده وقاموا بنشرها بكل جرأة وللاسف نحن من يقوم بمساعدتهم لتنفيذ هذا المخطط فلا ننسى اننا قد مولنا مشروعهم الكبير بأموالنا وبصحتنا وبحياتنا ايضا فنحن فى هذه المسرحية عبارة عن الممثل والمنتج والمتفرج فى ان واحد ولنا فى هذه الخريطة المرسومة العبرة والمثل فهى بكل بساطة تشرح ما تم رسمة لامتنا من مخطط قد رسمه اتباع الشيطان لكى يقوموا بزرع مرض خبيث اسمه اسرائيل داخل جسد امتنا وحددت له مراحل انتشاره فى الجسد بل وطريقة اقتناصه لفريسته حتى يتم القضاء عليها وبالتالى يمتلك ارضها وبيتها وحياتها بالكامل .
فهذه المسرحية قد بدأ الاعداد لها منذ سنين طويله وكانت البداية فى العام 1948 م وهو مرحلة زراعة المرض داخل الجسد ثم بدأ الاختبار الاول لها فى عام 1967 م وهو بداية اختراق المرض لبعض واهم الاعضاء داخل هذا الجسد ثم بدأ الفصل الاول منها فى عام 1990 م حين بدأ المرض من السيطرة على احد اهم الاعضاء فى هذا الجسد والسيطرة عليه والعمل على تدميره ثم الفصل الثانى فى عام 2001 م حين قام من زرع المرض بالتحايل لفتح طريقا جديدا للسيطرة على اعضاء اخرى وتأكيد السيطرة على العضو الذى قاموا بالسيطرة علية من قبل ثم حمى الوطيس نهاية عام 2010 م عندما اندلعت الثورات فى المنطقة حيث قاموا بعمل بتر لبعض الاجزاء فى الجسد وكانها هى المسئولة عما وصل اليه الجسد من ضعف وهزلان ولكن الحقيقة وراء هذه الافعال هو امتلاك اكبر جزء ممكن من الجسد وتدميره ذاتيا ثم تلاه فصل مهم فى العام 2012 وصعود الاخوان على سدة الحكم سواء فى مصر او فى تونس وغيرها وهو ما يمثل زراعة الالغام المتفجرة داخل اهم الاجزاء فى الجسد استعدادا لتفجيرها فى الجسد وتدميره نهائيا ثم عام 2013 وظهور داعش فى المنطقة لتمهد لهم الطريق للاستيلاء على كل الجسد مرة واحدة حين فشل الفصل السبق له حيث تم توقيف مفعول القنابل المتفجرة فى 30 / 6 / 2013 بيد جيش مصر العظيم حيث احباط هذه المحاولة الخطيرة للقضاء النهائى على جسد هذه الامة .
وهنا سنكتفى بهذه التحليلات وسنقوم باستكمال الباقى فى مقال اخر ان شاء الله وذلك لكشف الحقائق وتوضيح الالغاز.
فهذه المسرحية قد بدأ الاعداد لها منذ سنين طويله وكانت البداية فى العام 1948 م وهو مرحلة زراعة المرض داخل الجسد ثم بدأ الاختبار الاول لها فى عام 1967 م وهو بداية اختراق المرض لبعض واهم الاعضاء داخل هذا الجسد ثم بدأ الفصل الاول منها فى عام 1990 م حين بدأ المرض من السيطرة على احد اهم الاعضاء فى هذا الجسد والسيطرة عليه والعمل على تدميره ثم الفصل الثانى فى عام 2001 م حين قام من زرع المرض بالتحايل لفتح طريقا جديدا للسيطرة على اعضاء اخرى وتأكيد السيطرة على العضو الذى قاموا بالسيطرة علية من قبل ثم حمى الوطيس نهاية عام 2010 م عندما اندلعت الثورات فى المنطقة حيث قاموا بعمل بتر لبعض الاجزاء فى الجسد وكانها هى المسئولة عما وصل اليه الجسد من ضعف وهزلان ولكن الحقيقة وراء هذه الافعال هو امتلاك اكبر جزء ممكن من الجسد وتدميره ذاتيا ثم تلاه فصل مهم فى العام 2012 وصعود الاخوان على سدة الحكم سواء فى مصر او فى تونس وغيرها وهو ما يمثل زراعة الالغام المتفجرة داخل اهم الاجزاء فى الجسد استعدادا لتفجيرها فى الجسد وتدميره نهائيا ثم عام 2013 وظهور داعش فى المنطقة لتمهد لهم الطريق للاستيلاء على كل الجسد مرة واحدة حين فشل الفصل السبق له حيث تم توقيف مفعول القنابل المتفجرة فى 30 / 6 / 2013 بيد جيش مصر العظيم حيث احباط هذه المحاولة الخطيرة للقضاء النهائى على جسد هذه الامة .
وهنا سنكتفى بهذه التحليلات وسنقوم باستكمال الباقى فى مقال اخر ان شاء الله وذلك لكشف الحقائق وتوضيح الالغاز.

ليست هناك تعليقات: